Ø£Ùضل جانب من الشعب
إن وجود الصØÙية الإلكترونية كان Ù…Ùروضًا على هذا العالم، ليواكب جميع تقلبات هذا الواقع من تقدم وتطور تقني، وسنتØدث من خلال المقال عن كيÙية انشاء صØÙŠÙØ© الكترونية بالإضاÙØ© إلى تعري٠الصØÙŠÙØ© الإلكترونية. ما هي الصØÙŠÙØ© الإلكترونية هي النسخة الإلكترونية للصØÙŠÙØ©ØŒ إما كمنشور مستقل أو كنسخة إلكترونية من جريدة دورية مطبوعة.
الصØ٠الإلكترونية، مثل الصØ٠المطبوعة، لديها قيود قانونية Ùيما يتعلق بالتشهير والخصوصية ÙˆØقوق النشر، تنطبق أيضًا على المنشورات عبر الإنترنت ÙÙŠ معظم البلدان. كيÙية انشاء صØÙŠÙØ© الكترونية تطبق الخطوات التالية ÙÙŠ Øال انشاء صØÙŠÙØ© الكترونية خاصة بك باستخدام مايكروسوÙت Word. وعلى الرغم من أن Word لا يقدم قالب صØÙŠÙØ©ØŒ إلا أنه يمكنك معالجة البرنامج بسرعة للطباعة أو للتوزيع عبر الإنترنت.
ضع ÙÙŠ اعتبارك أن معظم الطابعات القياسية Ùقط 8. 5 بوصة * 11 بوصة، ثم انقر على زر “مواÙÙ‚â€.انقر على زر Columns “الأعمدة†الموجود ÙÙŠ الشريط، لن ترى أي تغيير على مستند لعدم وجود نص بعد، ولكن سترى أن الأعمدة تنقسم إلى ثلاثة على المسطرة الصغيرة التي تمتد عبر أعلى مستند.انقر Ùوق علامة التبويب Insert “إدراجâ€ØŒ بعدها انقر Ùوق الزر Header “الترويسة†وØدد الخيار “الأبجدية†أو أيا تÙضل، Øيث ÙŠØªÙŠØ Ø§Ø®ØªÙŠØ§Ø± خط واØد يعمل على طول الجزء السÙلي ليكون بمثابة تمييز التسمية الرئيسية.ضع اسم صÙÙŠØتك الذي تريد ÙÙŠ الترويسة، ثم اضغط على Ù…ÙØªØ§Ø â€œEnterâ€ØŒ بعدها اكتب تاريخ الإصدار ورقم المجلد وأي تÙاصيل أخرى ترغب Ùيها.من خلال تØديد العناوين ثم النقر Ùوق علامة التبويب “الصÙØØ© الرئيسيةâ€ØŒ ثم تستطيع من خلال قائمة “Øجم الخط†تغيير سماكة ولون الخط إذا رغبت ÙÙŠ ذلك، بعدها انقر Ùوق الزر “مØاذاة مركز†لنقل العنوان لوسط الصÙØØ©.انقر Ùوق “إدراجâ€ØŒ ثم انقر Ùوق رمز الصورة، اختر شعارك الرقمي للصØÙŠÙØ© وانقر عليه نقرًا مزدوجًا، ثم اسØبه إلى مكانه على الجانب الأيمن أو الأيسر من إعلان التسمية الرئيسية.بعد انشاء صØÙŠÙØ© الكترونية لا بد من كتابة المقالة الأولى ÙÙŠ الصÙØØ©ØŒ بعد العنوان الذي وضعته، ومعلومات المدينة والدولة.
ثم انقر Ùوق “ØÙظ باسمâ€. اكتب اسمًا للصØÙŠÙØ©ØŒ مع رقم إصدار إذا رغبت ÙÙŠ ذلك ØŒ مثل City, News08-21-2011 ØŒ وانقر Ùوق الزرâ€ØÙظâ€.
Ø£Ùضل جانب ÙÙŠ الشعب
//â€Ù…ا هو Ù…Ùهوم الجريدة الإلكترونية؟ â€Ù…Ùهوم الجريدة الإلكترونية. â€ØªØ¹ØªØ¨Ø± الجريدة الإلكترونية â€Ø´ÙƒÙ„ من أشكال الجرائد بشكل عام، Øيث يتم من خلالها تقديم الأخبار والموضوعات الصØÙية وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا والوسائط الإعلامية المتعددة والمعاصرة، Øيث أصبØت تستعمل الجرائد الإلكترونية الأقراص المدمجة، والتي بدورها تساهم ÙÙŠ تقديم كم هائل من الأخبار والمØتويات الإعلامية الإلكترونية إلى الجمهور الإعلامي المستهدÙ.
كما تعتبر الجريدة الورقية ذات أهمية كبيرة؛ وذلك بسبب قدرتها على إنشاء قاعدة من البيانات والمعلومات الإعلامية بشكل كبير، بØيث يتم الوصول إليها بسهولة كبيرة وهو ما ساهم ÙÙŠ ظهور بعض الجرائد الإلكترونية الاشتراكية التي اقرأ أكثر تتطلب وجود اشتراك من قبل الجمهور الإعلامي المستهدÙØŒ Øيث أصبØت أيضاً الجرائد الإلكترونية تقدم المزيد من المعلومات والمØتويات الإخبارية والتي تÙوق معدل تقديم المؤسسات الصØÙية â€Ù„لمØتويات الإخبارية.
â€ÙˆØ¨Ø§Ù„تالي Ùقد أصبØت الجرائد إلكترونية ذات أهمية كبيرة وذلك بعد ظهور ما يسمى بالبØوث الصØÙية الإلكترونية، والتي أكدت عليها الوكالات الإخبارية العالمية، والتي تتمثل ÙÙŠ قدرة الجرائد الإلكترونية التي يتم تقديمها عبر الشبكة العنكبوتية بدراسة وتØليل العديد من الاتجاهات العالمية المرتبطة بالتØولات الجوهرية، والتي بدورها تساهم ÙÙŠ التأكيد على مستقبل أشكال وسائل الإعلام الإلكترونية.
المصدر كتاب الإعلام ÙÙŠ ظل التطورات العالمية/ د. عبدالرزاق الدليمي.كتاب الصØاÙØ© والصØÙÙŠ المعاصر/ د. Ù…Øمد الدروبي.كتاب ÙÙ† المقابلة الصØÙية/ طارق الخوري.كتاب أخلاقيات الإعلام الشعب وتشريعاته ÙÙŠ القرن الØادي والعشرين/ د. عبدالرزاق الدليمي. .
أهم خمسة أخبار مدينة الشعب
يمكن تقسيم الصØ٠إلى عدة أنواع تميز كل صØÙŠÙØ©ØŒ سواء كانت جريـدة أو مجلـة، Øسب عدد من المعايير، هي كالتالي: Øيث تنقسم الصØ٠إلى: الصØ٠اليومية: وهي التي تصدر بصÙØ© دورية يومياً، إمّا صباØية، أو مسائية، وتتخذ أكثر أخبارها صÙØ© المتابعة، Øيث تتابع وتستكمل ما سبق أن نشر، بالصØ٠الصباØيـة، أو التي لم تتمكن الصØ٠الصباØية من الØصول عليها. الشعب.
: معيار مدى التغطية الجغراÙية ويقصد به مدى الوصول إلى جميع القراء، ÙÙŠ الدولة، التي تصدر بها، أو على مدى أوسع، ليشمل عدة دول. الشعب. ومن ثم تنقسم الصØ٠إلى: هي التي تصدر ليغطي توزيعها Ù…ØاÙظة، أو منطقة معينة. هي الصØ٠التي تصدر، الشعب لتوزع على جميع الأÙراد ÙÙŠ الدولة، من دون انتماء لإقليم، أو Ù…ØاÙظة معينة، وتهتم بتغطية الأخبار، التي تØدث ÙÙŠ الدولة ككل، كما تهتم بالأخبار العالمية والدولية، إذ إنها قد توزع ÙÙŠ دول أخرى.
ويعتمد هذا المعيار على مدى عمومية، أو تخصص المضمون، الذي تقدمه الصØÙŠÙØ© (سياسي، اقتصادي، المرأة، الطÙÙ„ØŒ الأدب، الÙن، الرياضة...إلخ) ومدى مخاطبة الصØÙŠÙØ©ØŒ وتركيزها على اهتمامات جمهور عام، ومتنوع، وغير متجانس. أو مخاطبتها، وتركيز اهتمامها على، Ùئات معينة ومØددة من الجمهور كالشباب، أو الأطÙال أو النساء أو المهندسين أو الأطباء. أو مضامين معينة، ومن ثم تنقسم الصØ٠إلى: هي تجمع بين المضمون العام المتنوع، ما بين السياسة والاقتصاد والأدب والÙÙ† والرياضة، وغير ذلك، وبين توجهها إلى جمهور عام غير متجانس.
وهي تستخدم الأشكال الصØÙية كالأخبار والأØاديث والتØقيقات، وتستخدم اللغة الصØÙية البسيطة، وتبعد عن التراكيب والمصطلØات العلمية الدقيقة، التي قد لا ÙŠÙهمها غير المتخصصين، ÙÙŠ مجال تخصص المجلة، بعكس الصØ٠المتخصصة التي توجه إلى Ùئات معينة. الشعب. تنقسم الصØ٠إلى: هي التي لا تعبر عن اتجاه سياسي معين، أو تتبنى أيديولوجية بعينها، وإنما تÙØªØ ØµÙØاتها، لكل الآراء والاتجاهات السياسية، والاجتماعية ولكل أصØاب الرأي، على اختلا٠رؤاهم.
أسرار أعلى الشعب
ويقسم البعض الصØ٠إلى: هي ذات التوزيع الضخم، وتكون رخيصة الثمن، وتركز على الموضوعات، التي تهم القارئ العادي، وتخاطب عواطÙه، بالدرجة الأولى، كالجرائم والجنس والرياضة وأخبار المجتمع ونجومه والÙضائØØŒ والأØداث الطريÙØ© والغريبة والمسلية. هي صØ٠تتØرى الدقة، والموضوعية، وتميل إلى الاتزان، ÙÙŠ معالجتها للأخبار والموضوعات، وتركز على التØليل، ÙˆØ§Ù„Ø´Ø±Ø ÙˆØ§Ù„ØªÙسير، والمقالات الجادة.
وتهتم بالأØداث الدولية والاقتصادية والسياسية، ولا تنشر الÙضائØØŒ إلاّ ÙÙŠ أضيق نطاق، وغالباً ما تكون مرتÙعة الثمن. وعلى الرغم من أن توزيعها أقل من الصØ٠الجماهيرية، إلاّ أن تأثيرها أكبر غالباً، نظراً لأنها تتوجه إلى الصÙوة، وتخاطب عقولهم. إذ تنقسم الصØ٠إلى: الجرائد والمجلات،وتتÙÙ‚ كل من الجريدة والمجلة ÙÙŠ أنهما يصدران دورياً، إلاّ أن هناك اختلاÙات بينهما من Øيث: Ùالجريدة عبارة عن طيات لعدد من الصÙØات من دون غلاÙØŒ تأخذ إما الØجم الكبير Standard أو الØجم النصÙÙŠ Tabloid وهناك Øجم وسط غير شائع الاستخدام، بينما تصدر المجلة ÙÙŠ عدد أكبر، من الصÙØات، بين غلا٠يضمها، وتتنوع Ø£Øجامها بين الكبير، أو المتوسط، أو الصغير (Øجم الجيب).